أخي الفاضل
لحظة
نظرة تأمل
ثم انطلق
الجهاد في سبيل الله له سمات عدة
أولها أن تقاتل عدو الله وعدوك وهم الكفرة الفجرة من اليهود والنصارى
ثانيها أن تسعى الى ذلك بكل همة وقد بعت نفسك لله
ثالثها النية وهي بيت القصيد ولا يعلم النوايا والضمائر الا الله
من هنا سأنطلق
هل وجدنا سبيل نتمسك به ونتبعه الى الجهاد سوى هذا الحزب الذي ينشب الكثيرين أظفارهم به من خلال انه شيعي رافضي
على افتراض انه لا يجوز لنا كسنة أن نتبعه اعطنا البديل لنتعلق بأهداب الرجاء ويكون لنا معه وقفة وتشجيع ونضال
يا أخي الفاضل
إن الدين لله كما قال تعالى وليس علينا أن نحاسب البشر على توجهاتهم ولنا ما يعلنون وليس لنا بما يضمرون
فطالما قاتل اليهود والنصارى فنحن معه على أي نحو هو كان
والأمر لله من قبل ومن بعد
جزاك الله خير الجزاء