أديب الظــــل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منوعات دردشات تحميل كلبيات وافلام متنوعه رياضه عربيه عالميه و سيارات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 القلعة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر
Anonymous



القلعة Empty
مُساهمةموضوع: القلعة   القلعة I_icon_minitimeالإثنين 30 يونيو - 17:39:44

( القلعة )

حصن منيع يشيّد في موقع يصعب الوصول إليه ، وغالباً ما يكون على قمة جبل أو مشرفاً على بحر ، وقد وجد بعضها مشيداً على أرض منبسطة . وكانت القلاع عند العرب وغيرهم من الأمم الأخرى تؤدي دور البيت والحصن والسجن ومستودع الأسلحة وبيت المال ومركز الحكومة والمحلية . وكثيراً ما كانت تنشأ القرى حول القلاع . وعندما غدت المدن ، في وقت لاحق ، ذات أهمية ، أصبحت القلاع تشكل جزءاً من شبكة دفاعاتها .
اعتمد الدفاع عن قلعة من القلاع على موقعها ، إذ إن بعض القلاع قد تم بناؤها على قمة تلال شديدة الانحدار ، في حين تم بناء بعضها الآخر على سطح أرض منبسطة .
أحيطت الجدران الخارجية بشرفات مسننة وهي أسوار دفاعية ، وكانت هذه الشرفات المسننة تبرز من فوق الجدران . وكان بإمكان المدافعين رمي الأحجار أو صب السوائل المغلية على المهاجمين من خلال ثقوب موجودة في الأدوار . وكان المدافعون يقفون على أفاريز ( أماكن ناتئة ومرتفعة ) تدعى المتاريس أو الاستحكامات تمتد على كل المحيط الداخلي للشرفات المسننة . وكان الناس يطلقون السهام أو يقذفون الرماح والصخور من خلال حجيرات ضيقة موجودة في الأبراج التي تنتصب بأبعاد محددة على امتداد الجدران . وقد حمت الشعريات ( وهي بوابات مصفحة ) المدخل الرئيسي للقلعة .
إن أقوى أقسام القلعة هو الحصن ، أو البرج المحصن وهو بناء شاهق يشبه البرج وله جدران سميكة ، وكان بالإمكان الدفاع عن هذا الحصن بيسر حتى وإن تم الاستيلاء على بقية القلعة أو تدميرها .


القلاع عند العرب
عرف العرب القلاع والحصون وتفننوا في هندستها ، ونالت شهرة تاريخية واسعة فبعضها ارتبط بمعارك شهيرة . وقد امتدت هذه القلاع من أقصى الركن الشرقي لشبه جزيرة العرب جنوباً إلى بلاد الشام شمالاً ومن العراق شرقاً حتى بلاد المغرب في المغرب .
في الجزيرة العربية ، من أشهر القلاع في الجزيرة العربية قلعة زمرد في طريق خيبر العلا بالسعودية ، وكانت تتكون من طابقين على طريق الحج الشامي المصري ، ويعود تاريخها إلى العهد العثماني ، وكذلك قلعة المعظم في السعودية أيضاً وهي قلعة مربعة أصغر حجماُ من قلعة زمرد لكنها كانت أكثر تحصناً منها .
وتعد القلاع العمانية من أبرز معالمها ، حيث تفننوا في هندسة الحصون والقلاع والأسوار ، ودافعوا بهذه الحصن عن الركن الجنوبي الشرق من الجزية العربية . ومن الحصون المهمة فيها حصن نزوي ، الذي شُيد إبّان حكم الإمام الصلت بن مالك الخروصي ( حكم عام 347هـ ) ، وكذلك قلعة نزوي التي بناها الإمام سلطان بن سيف الذي حكم 1062هـ ، وهي قلعة دائرية الشكل ، قطرها 27م وارتفاعها 34م ، ومدعمة بالحجارة ، ولها سبع بوابات .

القلعة AnV80957

وفي عمان أيضاً قلعة صحار ( قصر صحار ) التي بنيت في عهد الإمام ناصر بن مرشد الذي حكم سنة 1024هـ ، وهي قلعة مربعة الشكل .
وفي قطر والبحرين توجد قلاع شُيدت خلال حقب مختلفة . ففي قطر على سبيل المثال توجد قلعة القلعة ، وهي مربعة الشكل ، طول ضلعها نحو 26م ، ولها مدخل واحد يؤدي إلى دهليز ، يؤدي بدوره إلى الساحة التي تحيط بها من الشمال والغرب حجرات مستطيلة . أما في البحرين فتوجد قلاع من أهمها القلعة الإسلامية وقلعة عراد ، وقلعة البحرين ( قلعة البرتغال ) وغيرها .

القلعة 0tw80991

القلعة B1P81059

عُرف نوع من القلاع العربية في عهد الدولة الأيوبية في كل من مصر وبلاد الشام ، من ذلك قلعة حلب التي شُيدت عام 606هـ ، وقلعة الحيل وشُيدت عام 1176م . كما شيد الصليبيون في الشام عدة قلاع بالقرب من الساحل خلال القرن الثاني عشر الميلادي ، ومنها قلاع : صيدا ، صغيتة ، ووقب التي شيّدها المماليك على سواحل البحر الأبيض المتوسط ، مثل قلعة قايتباي في الإسكندرية . ولعل أضهر قلعة في مصر هي القلعة التي بناها المماليك وحدثت بها ما سمي في التاريخ مذبحة القلعة ، التي قضى فيها محمد على باشا على جميع رؤساء المماليك .
وهناك من القلاع العربية ما شهد معارك حاسمة مثل قلعة المضيق بسوريا ، التي عقدت فيها معاهدة بين أنطيوخس الثالث والرومان عام 188 ق . م . واستولى عليها الصليبيون إلا أن نور الدين زنكي استعادها عام 1139م ، وكذلك قلعة الحصن أو حصن الأكراد في حمص بسوريا التي احتلها الصليبيون عام 1110م ثم استعادها الظاهر بيبرس عام 1271م . ومن القلاع التي دارت حولها معارك قلعة الملك ، وكانت إحدى القلاع الرومية في صقلية ، جرت منها معركة عنيفة انتهت بفتحها على يد المسلمين ، وكان ذلك عام 286هـ ، 881م . ومن القلاع المشهورة في المغرب العربي قلعة بني راشد التي دارت حولها معركة شرسة بين قوات عروج بن يعقوب حاكم دولة الجزائر بقيادة شقيقه إسحاق وقوات سلطان تلمسان الزياني أبو حمو بمساعدة فرقة من الجيش الأسباني ، وانتهت معركة القلعة بسقوطها بعد اغتيال إسحاق في عام 1518م .

القلعة WE281120

القلعة Ogt81140

القلعة 3na81182
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر
Anonymous



القلعة Empty
مُساهمةموضوع: رد: القلعة   القلعة I_icon_minitimeالإثنين 30 يونيو - 17:40:29

القلاع في بريطانيا
عندما بدأ النورمنديون يحكمون بريطانيا ، سنة 1066م ، وجدوا أنفسهم ملزمين بإقامة حكم قوي لفرض سلطانهم على سكانها الأنجلوسكسون المغلوبين . وكان بناء القلاع الطريقة الوحيدة التي مكنتهم من الاحتفاظ بمثل هذا السطان . ولهذا فقد أصبحت القلاع جزءاً من البناء السياسي والاجتماعي للنظام الإقطاعي الذي فرضه النورمنديون على إنجلترا . وكانت كل قلعة من القلاع في قبضة سيد من السادة النورمنديين ، الذي كان يتولى ، بالنيابة عن الملك ، إقامة العدل والمحافظى على القانون والنظام وجميع الإيجارات والضرائب والغرامات . وكان كل سيد من هؤلاء يدين بالولاء للملك الذي أقسم يميناً بالقيام على خدمته .
كان يجب على النبيل أن يحصل عادة على إذن من الملك قبل أن يبني قلعة من القلاع . ولكن في أوائل القرن الثاني عشر الميلادي قام النبلاء الأقوياء ، الذين كانوا يعارضون حكم الملك ستيفن ، ببناء أكثر من ألف قلعة دون ترخيص من الملك . ووصل بناء القلاع في بريطانيا إلى أوجه خلال حكم الملك إدوارد ( 1272 – 1307م ) ، الذي شيّد كثيراً من القلاع في منطقة ويلز وتخومها ، بغية إخضاع أهلها الويلزيين ، الذي كانوا قد ثاروا ضد الحكم الإنجليزي .
كان التطور في استخدام البارود ، في القرن الرابع عشر الميلادي ، بداية الانحسار في بناء القلاع في بريطانيا ؛ وذلك لأنه لم يكن بإمكان القلاع الصمود أمام البنادق والمدافع . وقد توقف بناء القلاع ، عملياً خلال القرن السادس عشر الميلادي .
الحياة في قلعة أوروبية في العصور الوسطى ، من الطبيعي أن يكون تصميم القلاع مختلفاً اختلافاً واضحاَ عن البيوت العادية . فالقلاع تصمم بحيث تكون معاقل عسكرية ومساكن خاصة في آن واحد . وكان البناء الرئيسي للقلعة ، الذي أقيم على قمة التل في المرحلة المبكرة ، يعرف باسم الحصن أو البرج المحصّن . وهو أكثر الأماكن الدفاعية مناعةً عندما تتعرض القلعة للهجوم . وكان أيضاً مركز الحياة العائلية ، حيث توفرت فيه كل أسباب المعيشة التي يحتاجها النبيل وأسرته وحاشيته ، فضلاً عن عائلات أخرى قد تعيش فيه . وكانت حاشية النبيل تتألف ، عادة من الإداريين الرئيسيين والجنود والكهنة .
اشتمل الحصن أو البرج المحصّن على بهو ، يتناول الناس فيه الطعام ، واشتمل على مطابخ لإعداد المأكولات ، وكنيسة صغيرة ودورات مياه ، وأماكن للنوم . وكانت التدفئة والإنارة فيه غاية في البساطة ، حيث كان هناك موقد كبير مكشوف يزود البهو بالتدفئة . كما كانت هناك مواقد صغيرة موزعة في أماكن أخرى من الحصن . ولم يكن للنوافذ الصغيرة أي نو من الزجاج ، وإنما كانت تُغطى عادةً بمصاريع ( أبواب ) في الأجواء الرديئة . وكان الحصن يزود بإنارة إضافية ، عدا تلك التي كانت توفرها المواقد ، وذلك باستخدام مشاعل مصنوعة من الشحم والخشب والشموع . أما الأدوار التي كانت تستخدم للسكن فكانت تفرش عادةً بالقش . وكانت حاشية السيد الإقطاعي تنام على الأرض ، بل غالباً ما كانت تنام مع الحيوانات الأليفة في القلعة . وجرت العادة أن يتم الاحتفاظ بالحيوانات في الساحة المسوّرة المسماة بيلي ، خلال اليوم .

القلعة RPh81264


دفاعات القلعة
كان الحصن يحتوي على مخزن للطعام ومستودع للمعدات العسكرية ، وذلك بغية الصمود أمام الهجمات التي قد يتعرض لها . وكان الحصن يُبنى عادةً فوق بئر توَفر المياه العذبة لسكانه . ولذا شُيد الحصن بحيث يكون منيعاً والدفاع عنه يسيراً ، واقتحامه أمراً عسيراً . وكانت المداخل الخارجية مزودة بجسور متحركة ، لها بوابات مصنوعة من الحديد أو الخشب ، يتم إنزالها لتغلق المدخل الذي كان في معظم الأحيان ، في الدور الأول أو الثاني ، وكان الوصول إليه يتم بعبور مسافة ضيقة من سلّم مسقوف . وكان بإمكان قلة من الجنود المرابطين عند هذا السلّم الدفاع عنه بسهولة ضد أي هجوم . ويمكن مشاهدة مثل هذه السلالم الخارجية ، في القلاع الإنجليزية ، كقلعة دوفر بإقليم كنت ، وقلعة ريزنك بإقليم نورفوك .


موقع القلاع
يبحث البنّاؤون عند محاولتهم اختيار موقع لبناء قلعة من القلاع ، عن مكان يمكن الدفاع عنه بسهولة . وأن يكون مشرفاً إشرافاً جيداً على الريف المحيط به . وقد شُيدت بعض القلاع فوق منحدر طبيعي من الأرض ، بحيث يوفر موقعاً دفاعياً حسناً . من الأمثلة على ذلك ، تلك القلاع التي شيّدت نتوءات صخرية طبيعية مثل قلعة السلطان قايتباي في الإسكندرية بمصر ، ومثل قلعة السلطان محمد الفاتح التي تطل على مضيق البوسفور في تركيا . كما أن بامبورج ، الواقعة في إقليم نورثمبرلاند بإنجلترا قد شُيدت فوق قمة جرف صخري شاهق .
إن اختيار موقع القلعة كان يتأثر أيضاً بمسألة الحاجة إلى الدفاع والتحكم بأماكن محددة بعينها . ففي إنجلترا شُيد بج لندن للتحكم بنقطة عبور على نهر التايمز . كما أن القلعة التي شُيدت في دوفر تشرف على المرفأ نفسه . وهناك الكثير من القلع التي تمّ بناؤها على امتداد الحدود الواقعة بين دولتين متعاديتين ، مثل القلاع التي شُيدت على الحدود الواقعة بين البرتغال وأسبانيا ، والقلاع التي شُيدت على الحدود في إيطاليا . وكذلك القلاع التي بُنيت في إنجلترا على امتداد الحدود بين الأسكتلنديين والويلزيين . كما شُيدت قلاع للتحكم بالطرق ، فالقلاع الإنجليزية في كل من روشيستر وتونبردج بإقليم كنت ، وقلعة وندسور بإقليم بركشاير ، كانت تتحكم جميعها بالطريق التي تؤدي إلى لندن .
كما أن قلاعاً أخرى شُيدت خصيصاً للسيطرة على المجموعات المحلية المتمردة ، كالقلاع الإنجليزية في إكستر بمنطقة ديفون ، وقلعة يورك في شمال يوركشاير .


نبذة تاريخية
لم يبنِ الرومان قلاعاً حقيقة وإنما بنوا حصوناً صغيرة على الجبهات المهمة التي تحتاج إلى حماية ، مثل جدار هدريان في شمالي إنجلترا . إن الكثير من القلاع الرومانية كانت تطوق مدناً بكاملها .
كما كان يحيط بهذثه المدن أسوارٌ منيعة ذات مداخل محصّنة . ومن المدن المسورة في بريطانيا مثلاً : مدينة كارليون وتشستر ويورك .
بعد أن ترك الرومان بريطانيا لم يبنِ خلفاؤهم السكسونيون ، في بداية حكمهم أي نوع من الحصون . ولكن عندما بدأ الغزاة الدنماركيون باجتياح إنجلترا ، شيّد الملك ألفرد الأكبر ( 871 – 899م ) كثيراً من الحصون .


القلاع الأوروبية في العصور الوسطى
شيّد النورمنديون مثلهم في ذلك مثل غيرهم من الشعوب الأوروبية الشمالية ، معظم قلاعهم من الخشب . ولكن القلاع الملكية في بريطانيا ، مثل تلك التي في كولشستر بمقاطعة إسكس ، والبرج الأبيض في لندن ، وكذلك القلاع التي بُنيت في مناطق مثل كورنوول ، فقد شُيدت جميعها من الحجارة لتوفرها في هذه المناطق أكثر من الخشب . وعندما أصبح الحكم النورمندي في إنجلترا أكثر رسوخاً ، حلّت الحجارة محل الخشب كمادة في بناء القلاع ، في أنحاء بريطانيا كافة ، كما استخدمت الحجارة في وقت لاحق في أيرلندا . وكانت بعض الأبراج مربعة الشكل . إلا أن هذا النوع من الأبراج لم يكن فعّالاً . إذ لو نجح العدو في تقويض إحدى زواياه لتحطم البرج بكامله ، ولهذا بدأ مهندسو القلاع بتجريب تصاميم أخرى ، فشيدوا قلاعاً ذات أبراج دائرية أو مضلعة .
تأثير الشرق في القلاع الأوروبية ، جلب الأوروبيون الذين ذهبوا إلى الشرق الأوسط ، إبّان الحملات الصليبية الأربع الأولى ، أفكاراً جديدة إلى أوروبا خاصةً ببناء القلاع . فقد تبنوا التصميم الرئيسي الذي كان يستخدم في القلاع البيزنطية . كما شاهد هؤلاء الأوروبيون أثناء رحلاتهم في فلسطين وغيرها ، من أماكن الشرق الأوسط ، القلاع المتكاملة وقلّدوها . فقد كان للقلعة الصليبية جدار ثان وثالث داخل الأسوار الدفاعية الرئيسية .
ومن المعروف أن معظم القلاع التي شيّدها الملك الإنجليزي إدوارد الأول ، في منطقة ويلز كانت نمط هذه القلاع . وقد صممها له المهندس المعماري ماستر جيمس من سان جورج .
شيّد النورمنديون قلاعاً كثيرة في أيرلندا بعد أن قاموا بغزوها في أواخر القرن الثاني عشر الميلادي . ومن بين تلك القلاع قلعة تريم ، الواقعة في إقليم ميث . كانت قد شُيدت عام 1173م وأُعيد بناؤها عام 1220م . وكذلك قلعة مينوث ، في إقليم كلدير . كانت قد شُيدت عام 1176م . هذا فضلاً عن قلعة لمريك التي شُيدت عام 1210م ، وقلعة روسكمون التي شُيدت عام 1278م ، كما شُيد في فرنسا بعض القلاع التي تعد أكثر القلاع الأوروبية روعةً . ومن بينها قلاع تعود للعصور الوسطى ، مثل قلعتي أنجر وشاتو جايلارد . وكانت قلعة شاتو قد شيّدها الملك الإنجليزي ريتشارد الأول ؛ وهو ريتشارد قلب الأسد الذي شارك في الحروب الصليبية . ومع أن القوات الحربية الإنجليزية دافعت عن هذه القلعة دفاعاً مستميتاً ، إبّان الحصار الطويل الذي ضربه الجيش الفرنسي عليها ، عامي 1203 و 1204م ، فقد سقطت أمام المهاجمين الفرنسيين .



وأخيراً بعد أن تعرفنا عن القلعة ، وتصفحنا استخدام الشعوب والحضارات المختلفة لها ،، نقول سبحان الذي منّ على الإنسان بالعقل ، حتى قاده لأفضل من القلعة ؛ أجهزة الدفاع بالتقنية الحديثة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القلعة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» جوزيه يثير إنقسام عشاق القلعة الحمراء بشأن عودته للفريق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أديب الظــــل :: منتديات اديب الظل العامــــه :: منتــدى الاثار والتاريخ والسياحه-
انتقل الى: