أديب الظــــل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منوعات دردشات تحميل كلبيات وافلام متنوعه رياضه عربيه عالميه و سيارات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 موسوعه المصطلحات السياسيه

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
sayedmadkoor
مالك ومؤسس منتديات اديب الظل
مالك ومؤسس منتديات  اديب الظل
sayedmadkoor


ذكر
عدد الرسائل : 2414
العمر : 52
العمل/الترفيه : الادب والشعر والخواطر
المزاج : ادب وشعر وثقافه
الدولـــة : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 06/02/2008

موسوعه المصطلحات السياسيه Empty
مُساهمةموضوع: موسوعه المصطلحات السياسيه   موسوعه المصطلحات السياسيه I_icon_minitimeالأحد 5 يوليو - 18:40:25

تعتبر موسوعات المصطحات من اهم واكثر المواضيع اثارة للاعضاء ...لانها تساعد فى ازالة الغموض عن كثير من المصطلحات والتى قد يصعب على البعض استيعابها ..وننوة انها معظم هذة المصطلحات مفهومها اكبر واعمق من ذلك بكثير ولكن الفكرة هى تعريف وتلخيص المفهوم للمصطلح . وكثيرا ما نسمع ان المثقفين يتعالون على العامة باستخدام الكثير من المصطلحات المبهمة فى خطابهم ..ونحن بالطبع نطالب المثقفين بتبسيط خطابهم للناس ولكن هناك بعض المصطلحات الهامة والتى يتعين على الناس معرفتها ..حتى ولو على سبيل المعلومات العامة . :



أحكام عرفية :

لوائح استثنائية تلجأ إليها السلطة التنفيذية تحت ظروف حالة الطوارئ ، تسمح لها بتعطيل بعض أحكام الدستور ، حتى تستطيع تلافي بعض الأخطار التي تتعرض لها البلاد ، كنشوب ثورة داخلية أو وقوع غزو خارجي ، وفي هذه الحالة تطبق السلطة التنفيذية ما يعرف بقانون الطوارئ الذي يخولها سلطات واسعة و استثنائية .

الإرهاب :

استخدام العنف غير القانوني أو التهديد به بأشكاله المختلفة بغية تحقيق هدف سياسي معين ، ويستخدم كوسيلة من وسائل الحصول على معلومات أو مطالب أو أموال . وبشكل عام استخدام الإكراه لإخضاع طرف مناوئ لمشيئة الجهة الإرهابية ، و الإرهاب ليس وسيلة متفقا على استخدامها في التيارات السياسية ولا تقره معظم الحركات السياسية في العالم .

استبداد :
حكم أو نظام يستقل بالسلطة فيه فرد أو مجموعة من الأفراد دون خضوع لقانون أو قاعدة ، ودون النظر الى رأي المحكومين .

إستراتيجية :

علم وفن وضع الخطط العامة المدروسة بعناية والمصممة بشكل متلاحق ومتفاعل ومنسق لاستخدام الموارد ومختلف أشكال الثروة والقوة لتحقيق الأهداف الكبرى في جميع الأصعدة ومن خلال التركيز على التخطيط والتتابع ، لا مجرد الإدارة العامة لأي موضوع .

استعمار :


ظاهرة سياسية اقتصادية وعسكرية متفرعة ومتصلة بظاهرة الاستعمار (الإمبريالية) . وتتجسد في قدوم موجات متتالية من سكان البلدان الإمبريالية الى المستعمرات قبل الاحتلال العسكري أو بعده ، بقصد استيطانها والإقامة فيها بشكل دائم ، أو الهيمنة على الحياة الاقتصادية والثقافية واستغلال ثروات البلاد بشكل سلب ونهب ، فضلا عن تحطيم كرامة شعوب البلدان المستعمَرة ، وتدمير تراثها الحضاري والثقافي وفرض الثقافة الغربية الاستعمارية على أنها الثقافة الوحيدة القادرة على نقل البلاد المتخلفة الى حضارة العصر !



إنتلجنسيا :

هم الفئة المثقفة من أناس يمارسون نشاطا فكريا بحكم مهنهم ، ومنهم رجال العلم والفن والمهندسون والأطباء .. الخ والجزء الأكبر من الموظفين . وفي بلدان العالم الثالث تقوم الإنتلجنسيا بدور أساسي في حركة التحرر القومي وفي نشر الوعي بضرورة الحفاظ على الشخصية القومية في وجه المؤثرات الخارجية .

إقليمية :

ترمز الى الحركات السياسية الاجتماعية التي تسعى الى إثارة الشعور بالشخصية الإقليمية المحلية والمطالبة على هذا الأساس بالحكم الذاتي أو الانفصال عن الكيان الأكبر . ويعود السبب في ذلك الى عوامل مختلفة منها ما هو ثقافي أحيانا ، أو اقتصادي أو سياسي متأثرا بالعوامل الاقتصادية والثقافية . وفي الوطن العربي يعود السبب في بعض النزعات الإقليمية الى هذه الأسباب . وأحيانا يكون لأسباب مثل الشعوبية و الطائفية أو بالتحريض الإمبريالي ، أو لضعف الوعي سواء عند الحكومة أو الشعب ، أو الانقطاع الجغرافي بسبب التأثر بفترة الخضوع للحكم الاستعماري في تاريخ العرب الحديث مما يضفي على الكيانات الإقليمية طابع الشرعية بحكم التقادم والمصالح الضالعة ضمن جدران التجزئة .

أيديولوجية :

مصطلح لاتيني في الأصل يعني علم الأفكار ، وكشيء مقابل للعالم المحسوس وربما مناقض له ، وعند ماركس يعني مجموعة الأفكار والمعتقدات التي تسود مجتمعا بفعل الظروف الاقتصادية والسياسية القائمة . وفي علم الاجتماع ، عند (مانهايم ) مثلا يعني الأسلوب في التفكير ، وفرق بين الأيديولوجيات (المحددة) لفئات صغيرة معنية ، تعبر عن سعيها وراء مصالحها الضيقة . والأيديولوجيات (الشاملة) التي هي التزام كامل بطريق الحياة .. ومنهم من عرَفها بأنها دين علماني .. ومنهم من عرَفها كنظام لتفسير الظواهر ، كطريقة لتسهيل فهمها للفئات الاجتماعية المعنية . أما الشيوعية المعاصرة فتعرِفها على أنها تعكس الوعي على حقائق الصراع الطبقي .

ويمكن القول أن الأيديولوجية ناتج عملية تكوين نسق فكري عام يفسر الطبيعة والمجتمع والفرد مما يحدد موقفا فكريا و عمليا لمعتنق هذا النسق الذي يربط و يكامل بين الأفكار في مختلف الميادين الفكرية السياسية والأخلاقية والفلسفية ، ولا يعني ذلك اتخاذ موقف مطلق و جامد من الظواهر الاجتماعية التي هي بطبيعتها متحركة و متطورة .


انقلاب :


عمل مفاجئ و عنيف تقوم به فئة أو مجموعة من الفئات من داخل الدولة تنتمي في معظم الأحيان الى الجيش ضد السلطة الشرعية فتقلبها و تستولي على الحكم . وذلك وفق خطة موضوعة مسبقا . ويتخذ الانقلاب عدة أشكال ، فقد يتدخل الجيش بشكل غير مباشر ليفرض الحكومة التي يريد ، وقد يتدخل الجيش متذرعا ( بعجز المدنيين ) ، و سوء استغلال اللعبة الديمقراطية .

وأحيانا يكون الانقلاب تغييرا في السلطة الحاكمة ، ودون المساس بجوهر النظام السياسي و الاجتماعي و الاقتصادي . وكثيرا ما تكون الانقلابات بمثابة ضربات إجهاضية للثورة الحقيقية ، لذا يجب التفريق بين الثورة والانقلاب .




العلمانية

يعد مصطلح "العلمانية" من أهم المصطلحات في الخطاب التحليلي الاجتماعي والسياسي والفلسفي الحديث ، لكنه ما يزال مصطلحاً غير محدد المعاني والمعالم والأبعاد.


كلمة "العلمانية" هي ترجمة لكلمة "سيكولاريزم Secularism" الإنجليزية، وهي مشتقة من كلمة لاتينية "سيكولوم Saeculum"، وتعني العالم أو الدنيا و توضع في مقابل الكنيسة، وقد استخدم مصطلح "سيكولارSecular " لأول مرة مع توقيع صلح وستفاليا(عام 1648م)-الذي أنهى أتون الحروب الدينية المندلعة في أوربا- وبداية ظهور الدولة القومية الحديثة (أي الدولة العلمانية) مشيرًا إلى "علمنة" ممتلكات الكنيسة بمعنى نقلها إلى سلطات غير دينية أي لسلطة الدولة المدنية. وقد اتسع المجال الدلالي للكلمة على يد جون هوليوك (1817-1906م) الذي عرف العلمانية بأنها: "الإيمان بإمكانية إصلاح حال الإنسان من خلال الطرق المادية دون التصدي لقضية الإيمان سواء بالقبول أو الرفض".


و تميز بعض الكتابات بين نوعين: العلمانية الجزئية و العلمانية الشاملة.



1
-
العلمانية الجزئية: هي رؤية جزئية للواقع لا تتعامل مع الأبعاد الكلية والمعرفية، ومن




ثم لا تتسم بالشمول، وتذهب هذه الرؤية إلى وجوب فصل الدين عن عالم السياسة، وربما الاقتصاد وهو ما يُعبر عنه بعبارة "فصل الدين عن الدولة"، ومثل هذه الرؤية الجزئية تلزم الصمت حيال المجالات الأخرى من الحياة، ولا تنكر وجود مطلقات أو كليات أخلاقية أو وجود ميتافيزيقا وما ورائيات، ويمكن تسميتها "العلمانية الأخلاقية" أو "العلمانية الإنسانية".



2
-
العلمانية الشاملة: رؤية شاملة للواقع تحاول بكل صرامة تحييد علاقة الدين والقيم




المطلقة والغيبيات بكل مجالات الحياة، ويتفرع عن هذه الرؤية نظريات ترتكز على البعد المادي للكون وأن المعرفة المادية المصدر الوحيد للأخلاق وأن الإنسان يغلب عليه الطابع المادي لا الروحي،ويطلق عليها أيضاً "العلمانية الطبيعية المادية"(نسبة للمادة و الطبيعة).


ويعتبر الفرق بين ما يطلق عليه "العلمانية الجزئية" وما يسمى "العلمانية الشاملة" هو الفرق بين مراحل تاريخية لنفس الرؤية، حيث اتسمت العلمانية بمحدوديتها وانحصارها في المجالين الاقتصادي والسياسي حين كانت هناك بقايا قيم مسيحية إنسانية، ومع التغلغل الشديد للدولة ومؤسساتها في الحياة اليومية للفرد انفردت الدولة العلمانية بتشكيل رؤية شاملة لحياة الإنسان بعيدة عن الغيبيات ، واعتبر بعض الباحثين "العلمانية الشاملة" هي تجلي لما يطلق عليه "هيمنة الدولة على الدين".


وقياسا على ذلك فلقد مرت العلمانية الشاملة بثلاث مراحل أساسية:




1
-
مرحلة التحديث: حيث اتسمت هذه المرحلة بسيطرة الفكر النفعي على جوانب الحياة




بصورة عامة، فلقد كانت الزيادة المطردة من الإنتاج هي الهدف النهائي من الوجود في الكون، و لذلك ظهرت الدولة القومية العلمانية في الداخل و الاستعمار الأوروبي في الخارج لضمان تحقيق هذه الزيادة الإنتاجية، و استندت هذه المرحلة إلى رؤية فلسفية تؤمن بشكل مطلق بالمادية و تتبنى العلم و التكنولوجيا المنفصلين عن القيمة، و انعكس ذلك على توليد نظريات أخلاقية و مادية تدعو بشكل ما لتنميط الحياة، و تآكل المؤسسات الوسيطة مثل الأسرة.



2
-
مرحلة الحداثة: وهي مرحلة انتقالية قصيرة استمرت فيها سيادة الفكر النفعي مع تزايد




وتعمق أثاره على كافة أصعده الحياة، فلقد واجهت الدولة القومية تحديات بظهور النزعات الإثنية ، وكذلك أصبحت حركيات السوق (الخالية من القيم) تهدد سيادة الدولة القومية، واستبدل الاستعمار العسكري بأشكال أخرى من الاستعمار السياسي والاقتصادي والثقافي، واتجه السلوك العام نحو الاستهلاكية الشرهة.



3
-
مرحلة ما بعد الحداثة: حيث الاستهلاك هو الهدف النهائي من الوجود ومحركه اللذة




الخاصة، واتسعت معدلات العولمة لتتضخم مؤسسات الشركات متعددة الجنسيات والمنظمات غير الحكومية الدولية وتتحول القضايا العالمية من الاستعمار والتحرر إلى قضايا البيئة والإيدز وثورة المعلومات، وتضعف المؤسسات الاجتماعية الوسيطة مثل الأسرة، لتحل محلها تعريفات جديدة للأسرة : رجلان وأطفال- امرأة وطفل- امرأتان وأطفال…)، كل ذلك مستنداً على خلفية من غياب الثوابت المعايير الحاكمة لأخلاقيات المجتمع والتطور التكنولوجي الذي يتيح بدائل لم تكن موجودة من قبل في مجال الهندسية الوراثية.


ورغم خروج مصطلح "علمانية" من رحم التجربة الغربية، إلا أنه انتقل إلى القاموس العربي الإسلامي، مثيرًا للجدل حول دلالاته وأبعاده، والواقع أن الجدل حول مصطلح "العلمانية" في ترجمته العربية يعد إفرازاً طبيعياً لاختلاف الفكر والممارسة العربية الإسلامية عن السائد في البيئة التي أنتجت هذا المفهوم، لكن ذلك لم يمنع المفكرين العرب من تقديم إسهاماتهم بشأن تعريف


عدل سابقا من قبل جمال عبدالناصر في الإثنين 6 يوليو - 14:00:03 عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://adyeb.yoo7.com
sayedmadkoor
مالك ومؤسس منتديات اديب الظل
مالك ومؤسس منتديات  اديب الظل
sayedmadkoor


ذكر
عدد الرسائل : 2414
العمر : 52
العمل/الترفيه : الادب والشعر والخواطر
المزاج : ادب وشعر وثقافه
الدولـــة : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 06/02/2008

موسوعه المصطلحات السياسيه Empty
مُساهمةموضوع: رد: موسوعه المصطلحات السياسيه   موسوعه المصطلحات السياسيه I_icon_minitimeالأحد 5 يوليو - 18:42:44

العلمانية

يعد مصطلح "العلمانية" من أهم المصطلحات في الخطاب التحليلي الاجتماعي والسياسي والفلسفي الحديث ، لكنه ما يزال مصطلحاً غير محدد المعاني والمعالم والأبعاد.


كلمة "العلمانية" هي ترجمة لكلمة "سيكولاريزم Secularism" الإنجليزية، وهي مشتقة من كلمة لاتينية "سيكولوم Saeculum"، وتعني العالم أو الدنيا و توضع في مقابل الكنيسة، وقد استخدم مصطلح "سيكولارSecular " لأول مرة مع توقيع صلح وستفاليا(عام 1648م)-الذي أنهى أتون الحروب الدينية المندلعة في أوربا- وبداية ظهور الدولة القومية الحديثة (أي الدولة العلمانية) مشيرًا إلى "علمنة" ممتلكات الكنيسة بمعنى نقلها إلى سلطات غير دينية أي لسلطة الدولة المدنية. وقد اتسع المجال الدلالي للكلمة على يد جون هوليوك (1817-1906م) الذي عرف العلمانية بأنها: "الإيمان بإمكانية إصلاح حال الإنسان من خلال الطرق المادية دون التصدي لقضية الإيمان سواء بالقبول أو الرفض".


و تميز بعض الكتابات بين نوعين: العلمانية الجزئية و العلمانية الشاملة.



1
-
العلمانية الجزئية: هي رؤية جزئية للواقع لا تتعامل مع الأبعاد الكلية والمعرفية، ومن




ثم لا تتسم بالشمول، وتذهب هذه الرؤية إلى وجوب فصل الدين عن عالم السياسة، وربما الاقتصاد وهو ما يُعبر عنه بعبارة "فصل الدين عن الدولة"، ومثل هذه الرؤية الجزئية تلزم الصمت حيال المجالات الأخرى من الحياة، ولا تنكر وجود مطلقات أو كليات أخلاقية أو وجود ميتافيزيقا وما ورائيات، ويمكن تسميتها "العلمانية الأخلاقية" أو "العلمانية الإنسانية".



2
-
العلمانية الشاملة: رؤية شاملة للواقع تحاول بكل صرامة تحييد علاقة الدين والقيم




المطلقة والغيبيات بكل مجالات الحياة، ويتفرع عن هذه الرؤية نظريات ترتكز على البعد المادي للكون وأن المعرفة المادية المصدر الوحيد للأخلاق وأن الإنسان يغلب عليه الطابع المادي لا الروحي،ويطلق عليها أيضاً "العلمانية الطبيعية المادية"(نسبة للمادة و الطبيعة).


ويعتبر الفرق بين ما يطلق عليه "العلمانية الجزئية" وما يسمى "العلمانية الشاملة" هو الفرق بين مراحل تاريخية لنفس الرؤية، حيث اتسمت العلمانية بمحدوديتها وانحصارها في المجالين الاقتصادي والسياسي حين كانت هناك بقايا قيم مسيحية إنسانية، ومع التغلغل الشديد للدولة ومؤسساتها في الحياة اليومية للفرد انفردت الدولة العلمانية بتشكيل رؤية شاملة لحياة الإنسان بعيدة عن الغيبيات ، واعتبر بعض الباحثين "العلمانية الشاملة" هي تجلي لما يطلق عليه "هيمنة الدولة على الدين".


وقياسا على ذلك فلقد مرت العلمانية الشاملة بثلاث مراحل أساسية:




1
-
مرحلة التحديث: حيث اتسمت هذه المرحلة بسيطرة الفكر النفعي على جوانب الحياة




بصورة عامة، فلقد كانت الزيادة المطردة من الإنتاج هي الهدف النهائي من الوجود في الكون، و لذلك ظهرت الدولة القومية العلمانية في الداخل و الاستعمار الأوروبي في الخارج لضمان تحقيق هذه الزيادة الإنتاجية، و استندت هذه المرحلة إلى رؤية فلسفية تؤمن بشكل مطلق بالمادية و تتبنى العلم و التكنولوجيا المنفصلين عن القيمة، و انعكس ذلك على توليد نظريات أخلاقية و مادية تدعو بشكل ما لتنميط الحياة، و تآكل المؤسسات الوسيطة مثل الأسرة.



2
-
مرحلة الحداثة: وهي مرحلة انتقالية قصيرة استمرت فيها سيادة الفكر النفعي مع تزايد




وتعمق أثاره على كافة أصعده الحياة، فلقد واجهت الدولة القومية تحديات بظهور النزعات الإثنية ، وكذلك أصبحت حركيات السوق (الخالية من القيم) تهدد سيادة الدولة القومية، واستبدل الاستعمار العسكري بأشكال أخرى من الاستعمار السياسي والاقتصادي والثقافي، واتجه السلوك العام نحو الاستهلاكية الشرهة.



3
-
مرحلة ما بعد الحداثة: حيث الاستهلاك هو الهدف النهائي من الوجود ومحركه اللذة




الخاصة، واتسعت معدلات العولمة لتتضخم مؤسسات الشركات متعددة الجنسيات والمنظمات غير الحكومية الدولية وتتحول القضايا العالمية من الاستعمار والتحرر إلى قضايا البيئة والإيدز وثورة المعلومات، وتضعف المؤسسات الاجتماعية الوسيطة مثل الأسرة، لتحل محلها تعريفات جديدة للأسرة : رجلان وأطفال- امرأة وطفل- امرأتان وأطفال…)، كل ذلك مستنداً على خلفية من غياب الثوابت المعايير الحاكمة لأخلاقيات المجتمع والتطور التكنولوجي الذي يتيح بدائل لم تكن موجودة من قبل في مجال الهندسية الوراثية.


ورغم خروج مصطلح "علمانية" من رحم التجربة الغربية، إلا أنه انتقل إلى القاموس العربي الإسلامي، مثيرًا للجدل حول دلالاته وأبعاده، والواقع أن الجدل حول مصطلح "العلمانية" في ترجمته العربية يعد إفرازاً طبيعياً لاختلاف الفكر والممارسة العربية الإسلامية عن السائد في البيئة التي أنتجت هذا المفهوم، لكن ذلك لم يمنع المفكرين العرب من تقديم إسهاماتهم بشأن تعريف

العلمانية.


وتختلف إسهامات المفكرين العرب بشأن تعريف مصطلح "العلمانية" ، على سبيل المثال يرفض المفكر المغربي محمد عابد الجابري تعريف مصطلح العلمانية باعتباره فقط فصل الكنيسة عن الدولة، لعدم ملاءمته للواقع العربي الإسلامي، ويرى استبداله بفكرة الديموقراطية "حفظ حقوق الأفراد والجماعات"، والعقلانية "الممارسة السياسية الرشيدة".


في حين يرى د.وحيد عبد المجيد الباحث المصري أن العلمانية (في الغرب) ليست أيديولوجية -منهج عمل- وإنما مجرد موقف جزئي يتعلق بالمجالات غير المرتبطة بالشئون الدينية. ويميز د. وحيد بين "العلمانية اللادينية" -التي تنفي الدين لصالح سلطان العقل- وبين "العلمانية" التي نحت منحى وسيطًا، حيث فصلت بين مؤسسات الكنيسة ومؤسسات الدولة مع الحفاظ على حرية الكنائس والمؤسسات الدينية في ممارسة أنشطتها.


وفي المنتصف يجيء د. فؤاد زكريا-أستاذ الفلسفة- الذي يصف العلمانية بأنها الدعوة إلى الفصل بين الدين و السياسة، ملتزماً الصمت إزاء مجالات الحياة الأخرى (الاقتصاد والأدب) وفي ذات الوقت يرفض سيطرة الفكر المادي النفعي، ويضع مقابل المادية "القيم الإنسانية والمعنوية"، حيث يعتبر أن هناك محركات أخرى للإنسان غير الرؤية المادية.
ويقف د. مراد وهبة - أستاذ الفلسفة- و كذلك الكاتب السوري هاشم صالح إلى جانب "العلمانية الشاملة" التي يتحرر فيها الفرد من قيود المطلق والغيبي وتبقى الصورة العقلانية المطلقة لسلوك الفرد، مرتكزًا على العلم والتجربة المادية.
ويتأرجح د. حسن حنفي-المكر البارز صاحب نظرية "اليسار الإسلامي"- بين العلمانية الجزئية والعلمانية الشاملة ويرى أن العلمانية هي "فصل الكنيسة عن الدولة" كنتاج للتجربة التاريخية الغربية،ويعتبر د.حنفي العلمانية -في مناسبات أخرى- رؤية كاملة للكون تغطي كل مجالات الحياة وتزود الإنسان بمنظومة قيمية ومرجعية شاملة، مما يعطيها قابلية للتطبيق على مستوى العالم.


من جانب آخر، يتحدث د.حسن حنفي عن الجوهر العلماني للإسلام -الذي يراه ديناً علمانياً للأسباب التالية:



1
-
النموذج الإسلامي قائم على العلمانية بمعنى غياب الكهنوت، أي بعبارة أخرى




المؤسسات الدينية الوسيطة.



2
-
الأحكام الشرعية الخمسة [الواجب-المندوب-المحرم-المكروه-المباح] تعبر عن




مستويات الفعل الإنساني الطبيعي، وتصف أفعال الإنسان الطبيعية.



3
-
الفكر الإنساني العلماني الذي حول بؤرة الوجود من الإله إلى الإنسان وجد متخفٍ في




تراثنا القديم عقلاً خالصًا في علوم الحكمة، وتجربة ذوقية في علوم التصوف، وكسلوك عملي في علم أصول الفقه. و يمكن الرد على تصور علمانية الإسلام، بأنه ثمة فصلا ًحتمياً للدين و الكهنوت عن الدولة في كل المجتمعات الإنسانية تقريباً، إلا في المجتمعات الموغلة في البدائية، حيث لا يمكن أن تتوحد المؤسسة الدينية و السياسية في أي مجتمع حضاري مركب. و في الواقع، هذا التمايز مجرد تمايز المجال السياسي عن الديني، لكن تظل القيمة الحاكمة و المرجعية النهائية للمجتمع (و ضمن ذلك مؤسسات صنع القرار) هي القيمة المطلقة (أخلاقية-إنسانية-دينية) و هي مرجعية متجاوزة للدنيا و للرؤية النفعية.
هذا و قد تبلور مؤخراً مفهوم "ما بعد العلمانية" (بالإنجليزية: بوست سيكولاريزم-Post-secularism) و صاغه البروفسور جون كين ،و"ما بعد" هنا تعني في واقع الأمر "نهاية"،و تشير إلى أن النموذج المهيمن قد فقد فعاليته، ولكن النموذج الجديد لم يحل محله بعد، حيث يرى أن العلمانية لم تف بوعودها بشأن الحرية و المساواة (حيث تنتشر العنصرية والجريمة والنسبية الفلسفية) وأخفقت في العالم الثالث (حيث تحالفت الأنظمة العلمانية مع الاستبداد والقوى العسكرية) ولم تؤد إلى الجنة العلمانية الموعودة ، ذلك في حين ظلت المؤسسات الدينية والقيم المطلقة فاعلة على مستوى المجتمع وحياة الناس اليومية، في معظم بلدان العالم الثالث




انهزامية :

هي روح السلبية والتراجع التي تسيطر على دولة أو شعب أثناء قيام صراع بينهما وبين دولة أخرى سواء كان الصراع حربا فعلية أم حربا باردة . وشاع هذا الاصطلاح منذ الحرب العالمية الثانية ، نتيجة لضعف الوعي القومي أو نتيجة لنجاح الدعاية التي تبثها الدولة المعادية ، أو مظهرا من مظاهر الانحلال الخلقي والإنساني لدى شعب من الشعوب ، وتكون الانهزامية بذلك خطوة نحو الاستسلام و الهزيمة التامة .

الأوبك :Organization of Petroleum Exporting Countries
OPEC


منظمة البلدان المصدرة للنفط ، أعلن تأسيسها عام 1960 في بغداد واختيرت جنيف (في البداية ) مقرا لها . وكانت تضم في البداية (العراق ، الكويت ، السعودية ، إيران ، فنزويلا ) كهيئة تأسيسية ثم انضمت إليها ليبيا وإندونيسيا وأبو ظبي والجزائر و نيجيريا والأكوادور والغابون حتى نهاية عام 1975 .

أوتوقراطية :

يطلق هذا المصطلح على الحكومات الفردية ، حيث يتمثل الاستبداد في إطلاق سلطات الحاكم الفرد في استعمالها إياها بعض الأحيان تحقيقا لمآربه الشخصية . ويميز (موريس دي فريجيه) بين نوعين للأوتوقراطية ، الأول : الأوتوقراطية المعلنة التي هي الاستثناء وتوجد في الأحزاب الفاشية أو الشبيهة بها ، حيث تحل (رغبة الحاكم) محل الانتخاب كأساس للشرعية . والثاني : الأوتوقراطية المقننة هي إخفاء تعيين أوتوقراطي تحت مظاهر مختلفة الدرجة من الديمقراطية ، وقد يعتبر النظام الأوتوقراطي ذاته بمثابة الحكم ، لأنه مستقل عن الأحزاب وفوق الأحزاب وفوق الأطراف و الأفراد . إن الدولة الأوتوقراطية تتظاهر بأنها مستقلة عن جميع الفئات الاجتماعية ، لكنها في واقع الأمر بين أيدي طبقة أو جماعة منظمة .




بالون اختبار :



مصطلح سياسي صحافي ، يقصد به تسريب معلومات ، غالبا ما تكون خاطئة ، الى جهة إعلامية معينة ، بقصد إيصالها الى الرأي العام ، ومعرفة موقفه وردات فعله تجاهها ، فإذا ما أثارت هذه المعلومات استياءا عاما ، تعمد الجهة المسربة ، الى نفيها أو تكذيبها بشكل أو بآخر . أما إذا جاءت ردود الفعل فاترة أو مستحسنة ، عمدت الجهة الى تأكيدها و تثبيتها .

برلمان :

اصطلاح في اللغتين الفرنسية والإنجليزية وجد في القرن الثالث عشر ، للإشارة الى أي اجتماع للمناقشة . وأصل الكلمة ( يتكلم ) بالفرنسية ، أو المكان الذي ينعقد فيه الاجتماع ، وفي الإنجليزية أطلقت الكلمة على الهيئة التشريعية العليا التي تتكون من مجلس العموم ومجلس اللوردات . وبحكم نفوذ الإنجليز في القرن التاسع عشر ونصف القرن العشرين ، انتقلت التسمية و النظام الى مناطق كثيرة في العالم . و مهمة البرلمان التشريع و مراقبة الهيئة التنفيذية (الحكومة) ومنحها الثقة أو حجبها عنها .

البروليتاريا :


كانت قديما تعني المواطن من الدرجة السادسة ، الذين لا يدفعون الضرائب ، فقط هم لإنجاب الأولاد الذين سيصبحون عبيدا و جنودا في المجتمع الروماني . وفي بدايات القرن التاسع عشر أصبح المصطلح يدل على الطبقات التي لا تملك شيئا ولا تستطيع الاستمرار بالحياة إلا بعملها ، كطبقة بائسة و معدومة . وعند ماركس هم طبقة العمال الحديثين الذين لا يعيشون إلا بقدر ما يجدون عملا ، ولا يجدون عملا إلا إذا كان العمل يزيد رأس المال ، فهم الطبقة المناقضة تماما لنمو البرجوازية .

البروليتاريا الرثة :



كلمة ألمانية لفئة من العمال ، ينشئون على هامش الحياة الاقتصادية ، ويعملون في الأعمال غير الإنتاجية ، كخدمة المنازل و مسح الأحذية والبحث في القمامة ،
لأحداث راهنة، أو لخطة عسكرية، في ظروف الحرب أو الأزمات والمواجهات. وتستهدف الحرب النفسية بشكل عام، التأثير على معنويات الخصم. والقضاء على إرادته للقتال أو المقاومة. وفي بعض الأحيان دفعه الى قبول موقف الطرف الصديق .

الحركة Movement :

في لغة السياسة هي التيار العام الذي يدفع طبقة من الطبقات أو فئة من الفئات الاجتماعية الى تنظيم صفوفها بهدف القيام بعمل موحد لتحسين حالتها الاقتصادية أو الاجتماعية أو السياسية أو تحسينها جميعا. مثل الحركة العمالية والحركة الفلاحية والحركة النسائية والحركة الطلابية. وبشكل عام فالحركة أكثر شمولا وأقل تماسكا من الحزب. إذ يمكن أن تكون نقابة أو جماعة ضغط أو تيارا عريضا أو حتى حزبا سياسيا. وقد تلجأ العديد من الأحزاب الى وصف نفسها بأنها حركة لتوحي بتحررها من القيود العقائدية والانضباطية الصارمة المفروض توافرها في الحزب السياسي.


الحرية Freedom :


مفهوم سياسي واقتصادي وفلسفي وأخلاقي عام، ومجرد ذو مدلولات متعددة ومتشعبة، كل مدلول منها يحتاج الى مستوى معين من التحديد والتعريف، ويمكن تمييز ثلاث مستويات مختلفة في تعريف الحرية: الأول، المستوى اللغوي والعادي المتعارف عليه، والذي يعني انعدام القيود القمعية أو الزجرية.

الثاني، يقع في نطاق التفكير الأخلاقي والسياسي، وهنا لا تعود الحرية مجرد صفة تميز بعض الأفعال عن غيرها، بل ترتفع الى مستوى الواجبات والحقوق والقيم، إنها ذلك الشيء الذي يجب أن يكون ولم يحدث بعد.

الثالث، المستوى الفلسفي، الذي يتعلق بماهية الحرية وجوهرها. ويربط ذلك بمفاهيم مثل السببية والضرورة، والحتمية والاحتمال، وكل ذلك يتعلق بصيغ الوجود وطرقه. وفي جميع المستويات، فإن الحرية موضوع مترابط في كافة المستويات بغض النظر عن أشكال الحرية وتفصيلات مجالاتها.

حزب سياسي Political Party :


مجموعة بشرية دعائية مصطنعة دائمة منظمة الى الوصول لاستلام الحكم. فهي دعائية تمييزا عن المجموعات الإدارية كالأندية والبلديات والجمعيات وحتى الدولة، ومصطنعة تمييزا عن الطبيعية كالعشيرة وأبناء القرية والقطر والأمة، ودائمة تمييزا عن المؤقتة كركاب الطائرة ومشجعي مباراة، ما أن تنتهي المباراة أو تهبط الطائرة فإنهم سيفقدون صفة الجماعة، والسعي للوصول للحكم تمييزا عن المجموعات الدعائية التي تنشر الفكر كالجمعيات والأندية الثقافية والفكرية، أو مجموعات الضغط الخاصة التي تسعى لتأمين مصلحة دون استلام الحكم مباشرة أو الاشتراك بالحكم.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://adyeb.yoo7.com
ahmed meslam
مشرف القسم السياسى والقسم الرياضى
مشرف القسم السياسى والقسم الرياضى
ahmed meslam


ذكر
عدد الرسائل : 282
العمر : 37
العمل/الترفيه : مهندس
المزاج : رايق
الدولـــة : مصر
الوســــام : موسوعه المصطلحات السياسيه Mod12
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 12/11/2009

موسوعه المصطلحات السياسيه Empty
مُساهمةموضوع: رد: موسوعه المصطلحات السياسيه   موسوعه المصطلحات السياسيه I_icon_minitimeالخميس 12 نوفمبر - 7:48:32

شكرا لك على الموضوع الرائع والمعلومات القيمة

تسلم الايادى على المجهود الطيب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
sayedmadkoor
مالك ومؤسس منتديات اديب الظل
مالك ومؤسس منتديات  اديب الظل
sayedmadkoor


ذكر
عدد الرسائل : 2414
العمر : 52
العمل/الترفيه : الادب والشعر والخواطر
المزاج : ادب وشعر وثقافه
الدولـــة : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 06/02/2008

موسوعه المصطلحات السياسيه Empty
مُساهمةموضوع: رد: موسوعه المصطلحات السياسيه   موسوعه المصطلحات السياسيه I_icon_minitimeالخميس 12 نوفمبر - 12:01:29

ahmed meslam كتب:
شكرا لك على الموضوع الرائع والمعلومات القيمة

تسلم الايادى على المجهود الطيب

[size=24]تحياتى لك بكل الاحترام والاعتزاز ولا حرمنا الله من مرورك الطيب الغالى[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://adyeb.yoo7.com
دكتور امراض المسا
عضــو مشارك
avatar


ذكر
عدد الرسائل : 41
العمل/الترفيه : دكتور امراض المسا
الدولـــة : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 24/05/2008

موسوعه المصطلحات السياسيه Empty
مُساهمةموضوع: رد: موسوعه المصطلحات السياسيه   موسوعه المصطلحات السياسيه I_icon_minitimeالسبت 14 نوفمبر - 10:15:02

تسلم اخى الكريم ولك تحياتى بكل الود والاحترام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
sayedmadkoor
مالك ومؤسس منتديات اديب الظل
مالك ومؤسس منتديات  اديب الظل
sayedmadkoor


ذكر
عدد الرسائل : 2414
العمر : 52
العمل/الترفيه : الادب والشعر والخواطر
المزاج : ادب وشعر وثقافه
الدولـــة : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 06/02/2008

موسوعه المصطلحات السياسيه Empty
مُساهمةموضوع: رد: موسوعه المصطلحات السياسيه   موسوعه المصطلحات السياسيه I_icon_minitimeالسبت 21 نوفمبر - 6:30:14

دكتور امراض المسا كتب:
تسلم اخى الكريم ولك تحياتى بكل الود والاحترام

شكرا لك اخى الكريم ولاحرمنا الله من مرورك الغالى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://adyeb.yoo7.com
 
موسوعه المصطلحات السياسيه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المصطلحات الخاصه بالراب
» موسوعه مواقع السيارات
» موسوعه للحلويات الشرقيه والغربيه
» جمال عبدالناصر رحله الحياه للزعيم الخالد وحتى الوفاه بالصور ((موسوعه اديب الظل المصوره))

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أديب الظــــل :: منتديات اديب الظل العامــــه :: القسم السياسى واخبار المجتمع الدولى-
انتقل الى: